مصدر مصري رفيع المستوى: وفد حماس في القاهرة غدا لبحث موقف الهدنة بغزة
الجمعة 03/مايو/2024 - 07:16 م
فيروز محمد
طباعة
قال مصدر مصري رفيع المستوى لـ"القاهرة الإخبارية"، اليوم الجمعة، إن مصر تستقبل وفدًا من حركة حماس يصل إلى القاهرة غدًا السبت، لبحث تطورات موقف الهدنة وتبادل المحتجزين والأسرى في قطاع غزة.
وتدرس حماس مقترحًا لوقف إطلاق النار لمدة 40 يومًا وصفقة لتبادل المحتجزين الإسرائيليين في القطاع مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال.
وكان وفد من حركة حماس أجرى محادثات في القاهرة، في وقت سابق، ثم غادرها لدراسة المقترحات الأخيرة.
وأفادت مصادر مصرية لـ"القاهرة الإخبارية"، الاثنين الماضي، بأن وفد حماس سيعود مرة أخرى برد مكتوب على مقترح صفقة التهدئة.
يأتي ذلك في ظل استمرار جهود الدولة المصرية لتسهيل تدفق ودخول المساعدات الغذائية والإنسانية والطبية إلى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، الذي يعاني ويلات الحرب جراء العدوان الإسرائيلي.
ويعيش قطاع غزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي غير مسبوق برًا وبحرًا وجوًا، منذ يوم 7 أكتوبر الماضي، ظروفًا إنسانية غاية في الصعوبة تصل إلى حد المجاعة، في ظل مواصلة سلطات الاحتلال منع وعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، خاصة إلى مناطق الشمال، فيما لا تكفي المساعدات التي تصل إلى جنوب القطاع حاجة المواطنين، خاصة في رفح التي تعد آخر ملاذ للنازحين.
وتدرس حماس مقترحًا لوقف إطلاق النار لمدة 40 يومًا وصفقة لتبادل المحتجزين الإسرائيليين في القطاع مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال.
وكان وفد من حركة حماس أجرى محادثات في القاهرة، في وقت سابق، ثم غادرها لدراسة المقترحات الأخيرة.
وأفادت مصادر مصرية لـ"القاهرة الإخبارية"، الاثنين الماضي، بأن وفد حماس سيعود مرة أخرى برد مكتوب على مقترح صفقة التهدئة.
يأتي ذلك في ظل استمرار جهود الدولة المصرية لتسهيل تدفق ودخول المساعدات الغذائية والإنسانية والطبية إلى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، الذي يعاني ويلات الحرب جراء العدوان الإسرائيلي.
ويعيش قطاع غزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي غير مسبوق برًا وبحرًا وجوًا، منذ يوم 7 أكتوبر الماضي، ظروفًا إنسانية غاية في الصعوبة تصل إلى حد المجاعة، في ظل مواصلة سلطات الاحتلال منع وعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، خاصة إلى مناطق الشمال، فيما لا تكفي المساعدات التي تصل إلى جنوب القطاع حاجة المواطنين، خاصة في رفح التي تعد آخر ملاذ للنازحين.
