بعد مزاعم توقف الأعمال.. البترول: حقل ظهر يعمل وينتج 2 مليار قدم مكعب يوميا
الأحد 26/مايو/2024 - 09:22 م
علياء محمد
طباعة
نفى المتحدث باسم وزارة البترول، حمدي عبدالعزيز، توقف الإنتاج في حقل ظهر وما نُشر عن سحب شركة إيني سفينة الحفر سانتوريني من موقع أكبرحقل غاز في مصر غير صحيح.
وفي حديثه مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي يعرض على فضائية "ON"، اليوم الأحد، أضاف أنّ سفينة الحفر كانت تعمل في منطقة شمال شرق حابي في البحر المتوسط وأنهت عملها، مشيرًا إلى أنّ هذه المنطقة بعيدة تمامًا عن حقل ظُهر تمامًا.
وذكر أنّ لا توجد أي حفارات داخل منطقة ظهر في الوقت الحالي، لأن برامج الحفر المتفق عليها مع "إيني" يجرى الحفر خلال الربع الأخير من العام الحالي ومن المقرر أن يحضر حفارًا آخر لاستكمال العمل.
وأكد أنَّ تنمية حقل ظهر وإنتاجيته مازالت مستمرة وجرى حفر 19 بئرًا وينتج حاليًا حوالي 2 مليار قدم مكعب يوميًا، وهى نسبة تعد الأقل من العام الماضي بسبب التناقص الطبيعي في عدد حفر الآبار عالميًا.
وبشأن المستحقات المقررة تسديدها لشركة "إيني"، علق متحدث البترول قائلًا :" المستحقات موجودة بين الشركات العاملين في مصر منذ سنوات طويلة تتعدى الـ 25 عامًا والاتفاقيات الموجودة بينهم وفي الفترة الماضية حدث نقص في العملات الدولارية الموجودة في مصر وأصبح لدى الشركات مستحقات سعت الحكومة المصرية وقطاع البترول على تسديد جزء منها ويتم جدولة الباقي وهذه ليست المرة الأولى".
وفي حديثه مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي يعرض على فضائية "ON"، اليوم الأحد، أضاف أنّ سفينة الحفر كانت تعمل في منطقة شمال شرق حابي في البحر المتوسط وأنهت عملها، مشيرًا إلى أنّ هذه المنطقة بعيدة تمامًا عن حقل ظُهر تمامًا.
وذكر أنّ لا توجد أي حفارات داخل منطقة ظهر في الوقت الحالي، لأن برامج الحفر المتفق عليها مع "إيني" يجرى الحفر خلال الربع الأخير من العام الحالي ومن المقرر أن يحضر حفارًا آخر لاستكمال العمل.
وأكد أنَّ تنمية حقل ظهر وإنتاجيته مازالت مستمرة وجرى حفر 19 بئرًا وينتج حاليًا حوالي 2 مليار قدم مكعب يوميًا، وهى نسبة تعد الأقل من العام الماضي بسبب التناقص الطبيعي في عدد حفر الآبار عالميًا.
وبشأن المستحقات المقررة تسديدها لشركة "إيني"، علق متحدث البترول قائلًا :" المستحقات موجودة بين الشركات العاملين في مصر منذ سنوات طويلة تتعدى الـ 25 عامًا والاتفاقيات الموجودة بينهم وفي الفترة الماضية حدث نقص في العملات الدولارية الموجودة في مصر وأصبح لدى الشركات مستحقات سعت الحكومة المصرية وقطاع البترول على تسديد جزء منها ويتم جدولة الباقي وهذه ليست المرة الأولى".
وكان موقع الطاقة المنصة الإعلامية المتخصصة في أخبار الطاقة، قد نشرت تقريرًا كشفت فيه ع بعض التحديات والعقبات التي تواجه حقل ظهر (أكبر حقل غاز في مصر) من شأنها تحول دون زيادة إنتاج أهم مصادر إنتاج الغاز في البلاد.