مظاهرات حاشدة بتل أبيب للمطالبة بإعادة المحتجزين لدى حماس
الأحد 02/يونيو/2024 - 03:53 م
فيروز محمد
طباعة
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية"، إنّ تظاهرات الأمس في تل أبيب، شهدت ضربًا وسحلا، بالإضافة إلى استخدام القوة والعنف من قبل شرطة الاحتلال الإسرائيلية، تجاه عائلات المحتجزين والمتطاهرين الذين انضموا إلى هذه التظاهرة، والتي كانت بمشاركة عشرات الآلاف، والذين تواجدوا بالقرب من مجمع الكريا وزارة الأمن الدفاعي.
وأضافت "أبو شمسية"، خلال فقرة "جولة المراسلين"، والمُذاعة على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن تل أبيب تشهد تظاهرات حاشدة منذ أمس، للمطالبة بإبرام صفقة لإعادة المحتجزين، بالإضافة إلى حملة اعتقالات لهؤلاء المحتجزين الذين تظاهروا أمام وزارة الدفاع الإسرائيلية أمس.
ونوهت أن عدد من المتظاهرين تواجدوا أمام مقر رئاسة هيئة أركان جيش الاحتلال في تل أبيب، حيث حاولوا إغلاق أحد الأبواب الرئيسية لوزارة الأمن الإسرائيلية، حيث حاول المتظاهرون الذهاب والنزول إلى شارع "أيلون" هذا الشارع الرئيسي، والذي يفصل بلدات تل أبيب الكبرى من شمالها إلى جنوبها.
وكان هناك تعزيز شرطي في شوارع تل أبيب وحالة دون وصولهم إلى هذا الشارع، ولكن في كل مرة يحاول المظاهرون كسر هذا الدرع البشرية المكون من جيش الاحتلال الإسرائيلي وتجاوزوا هذه الخطوط.
وتابعت أن هذه التضاهرات مستمرة ولربما ازدادت وتيرتها بعد تصريحات إيتمار بن جفير، ووزير المالية سموتريتش الذين هددوا بإسقاط الحكومة في حالة وقف الحرب في غزة.
وأضافت "أبو شمسية"، خلال فقرة "جولة المراسلين"، والمُذاعة على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن تل أبيب تشهد تظاهرات حاشدة منذ أمس، للمطالبة بإبرام صفقة لإعادة المحتجزين، بالإضافة إلى حملة اعتقالات لهؤلاء المحتجزين الذين تظاهروا أمام وزارة الدفاع الإسرائيلية أمس.
ونوهت أن عدد من المتظاهرين تواجدوا أمام مقر رئاسة هيئة أركان جيش الاحتلال في تل أبيب، حيث حاولوا إغلاق أحد الأبواب الرئيسية لوزارة الأمن الإسرائيلية، حيث حاول المتظاهرون الذهاب والنزول إلى شارع "أيلون" هذا الشارع الرئيسي، والذي يفصل بلدات تل أبيب الكبرى من شمالها إلى جنوبها.
وكان هناك تعزيز شرطي في شوارع تل أبيب وحالة دون وصولهم إلى هذا الشارع، ولكن في كل مرة يحاول المظاهرون كسر هذا الدرع البشرية المكون من جيش الاحتلال الإسرائيلي وتجاوزوا هذه الخطوط.
وتابعت أن هذه التضاهرات مستمرة ولربما ازدادت وتيرتها بعد تصريحات إيتمار بن جفير، ووزير المالية سموتريتش الذين هددوا بإسقاط الحكومة في حالة وقف الحرب في غزة.