ملك الدنمارك: مصر لا تزال شريكا حيويا وبوابة إلى القارة الإفريقية
الجمعة 06/ديسمبر/2024 - 05:01 م
علي سامح
طباعة
أكد ملك الدنمارك فريدريك العاشر، أن مصر لا تزال شريكا حيويا للدنمارك وبوابة إلى القارة الإفريقية.
جاء ذلك خلال كلمة ملك الدنمارك فريدريك العاشر لدى افتتاحه والرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم /الجمعة/ بالعاصمة الدنماركية "كوبنهاجن"، المؤتمر الاقتصادي المصري الدنماركي، وذلك في إطار زيارة الدولة التي يقوم بها الرئيس السيسي إلى الدنمارك.
وقال ملك الدنمارك "إن مصر بلد جذاب لنا، وتمتلك ثقافات غنية وتاريخا رائعا وشعبا مرحابا".. مضيفا "أن مصر منذ القدم كانت مقصدا للتجارة العالمية.. وفي السنوات الأخيرة الشركات البحرية نجحت في تمثيل حضورنا بمصر، بالإضافة إلى مؤسسات الرعاية الصحية الدنماركية".
وأشار إلى أن الفرص التجارية في مصر تتناغم بقوة مع خبرات الشركات الدنماركية؛ مما يجعل تعاوننا اليوم أهم من أي وقت مضى.
وتابع "إن اليوم هو بداية مجلس الأعمال المصري الدنماركي.. والهدف منه تعزيز التواصل بقطاع الأعمال بين الشركات وتعزيز الروابط واستكشاف فرص تجارية واستثمارية جديدة في بلدينا، كما نتمتع معا بالقدرة على تنمية الطريق في مجال التحول الأخضر من خلال إدخال تقنيات وحلول الطاقة المستدامة ودمجها في مجتمعاتنا".
وأوضح ملك الدنمارك قائلا "أن بعض الشركات الدنماركية حاضرة بقوة في السوق المصرية.. والبعض الآخر بدأ حاليا مشواره هناك، بينما لا يزال البعض الآخر يجري التقييم لجدوى دخوله للسوق المصرية".
وأشار الملك فريدريك العاشر إلى أن إطلاق مجلس الأعمال الدنماركي المصري يوفر منصة لا تقدر بثمن لتعميق شركاتنا على جميع المستويات وفتح فرص جديدة والدفع بعجلة الابتكار وتمهيد الطريق للنمو المستدام الذي ستستفيد منه الأجيال القادمة.. وقال "نبني اليوم قناة جديدة بين بلدينا، قناة تربطنا بمستقبل أكثر إشراقا وازدهارا".
جاء ذلك خلال كلمة ملك الدنمارك فريدريك العاشر لدى افتتاحه والرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم /الجمعة/ بالعاصمة الدنماركية "كوبنهاجن"، المؤتمر الاقتصادي المصري الدنماركي، وذلك في إطار زيارة الدولة التي يقوم بها الرئيس السيسي إلى الدنمارك.
وقال ملك الدنمارك "إن مصر بلد جذاب لنا، وتمتلك ثقافات غنية وتاريخا رائعا وشعبا مرحابا".. مضيفا "أن مصر منذ القدم كانت مقصدا للتجارة العالمية.. وفي السنوات الأخيرة الشركات البحرية نجحت في تمثيل حضورنا بمصر، بالإضافة إلى مؤسسات الرعاية الصحية الدنماركية".
وأشار إلى أن الفرص التجارية في مصر تتناغم بقوة مع خبرات الشركات الدنماركية؛ مما يجعل تعاوننا اليوم أهم من أي وقت مضى.
وتابع "إن اليوم هو بداية مجلس الأعمال المصري الدنماركي.. والهدف منه تعزيز التواصل بقطاع الأعمال بين الشركات وتعزيز الروابط واستكشاف فرص تجارية واستثمارية جديدة في بلدينا، كما نتمتع معا بالقدرة على تنمية الطريق في مجال التحول الأخضر من خلال إدخال تقنيات وحلول الطاقة المستدامة ودمجها في مجتمعاتنا".
وأوضح ملك الدنمارك قائلا "أن بعض الشركات الدنماركية حاضرة بقوة في السوق المصرية.. والبعض الآخر بدأ حاليا مشواره هناك، بينما لا يزال البعض الآخر يجري التقييم لجدوى دخوله للسوق المصرية".
وأشار الملك فريدريك العاشر إلى أن إطلاق مجلس الأعمال الدنماركي المصري يوفر منصة لا تقدر بثمن لتعميق شركاتنا على جميع المستويات وفتح فرص جديدة والدفع بعجلة الابتكار وتمهيد الطريق للنمو المستدام الذي ستستفيد منه الأجيال القادمة.. وقال "نبني اليوم قناة جديدة بين بلدينا، قناة تربطنا بمستقبل أكثر إشراقا وازدهارا".