بعد سلسلة من المخاوف التي أثرت على حركة الطيران في الشرق الأوسط بسبب الصراع في المنطقة، بدأت بعض شركات الطيران العالمية في استئناف رحلاتها بحذر، إثر سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في غزة.
وفيما يلي تفاصيل بعض شركات الطيران التي عادت لتشغيل رحلاتها بعد تعليقها لفترة طويلة:
-
إلغاء الرحلات:
- شركة إيجة الجوية اليونانية: ألغت رحلاتها من وإلى بيروت حتى 29 مارس.
- الخطوط الجوية الجزائرية: علقت رحلاتها من لبنان وإليه حتى إشعار آخر منذ أغسطس.
- طيران البلطيق (إير بالتيك): ألغت رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى 28 فبراير.
- إير إنديا: علقت رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى إشعار آخر.
- كاثاي باسيفيك: ألغت رحلاتها إلى تل أبيب حتى 25 أكتوبر 2025.
- دلتا إيرلاينز: علقت رحلاتها بين نيويورك وتل أبيب حتى مارس 2025.
- فلاي دبي وطيران الإمارات: ألغت رحلاتها إلى بيروت وبغداد منذ أواخر سبتمبر وحتى 31 يناير2025.
-
استئناف الرحلات:
- إير فرانس: أعلنت عن استئناف رحلاتها بين مطار شارل ديغول وتل أبيب اعتبارًا من 25 يناير/ ، مع توقع استئناف الرحلات إلى بيروت في الأسابيع القادمة.
- ترانسافيا: أكدت استئناف رحلاتها بين باريس أورلي وتل أبيب في 28 يناير، كما تعتزم استئناف الرحلات إلى بيروت في أقرب وقت ممكن.
- إيتا (إيطاليا): ستستأنف الرحلات بين روما وتل أبيب بدءًا من أول فبراير على أن تضيف رحلة ليلية اعتبارًا من 16 فبراير.
- مجموعة لوفتهانزا: تعتزم استئناف رحلاتها من تل أبيب اعتبارًا من أول فبراير وستستأنف أيضًا رحلاتها إلى بيروت بحلول نهاية فبراير.
- بيغاسوس: استأنفت رحلاتها إلى بيروت من إسطنبول وأنطاليا اعتبارًا من يناير.
- ويز إير: استأنفت رحلاتها إلى تل أبيب وعمان بدءًا من 16 يناير
- الخطوط الجوية التركية: أعلنت عن استئناف رحلاتها إلى دمشق في 23 يناير.
-
الشركات التي ستستأنف رحلاتها في المستقبل:
- الخطوط الجوية البولندية (لوت): ستبدأ أولى رحلاتها المجدولة إلى بيروت في أبريل 2025.
- مجموعة إير فرانس-كيه.إل.إم: تستأنف الرحلات إلى تل أبيب من باريس اعتبارًا من 25 يناير، وتخطط لاستئناف الرحلات إلى بيروت في الأسابيع المقبلة.
- رايان إير: تخطط لتشغيل جدول كامل من الرحلات الجوية إلى تل أبيب خلال الصيف المقبل.
والعديد من هذه الشركات قد علقت خدماتها نتيجة للصراع المستمر في المنطقة، لكن مع تحقيق بعض الاستقرار مع وقف إطلاق النار، بدأت شركات الطيران في العودة تدريجياً إلى المنطقة وفقًا للظروف الأمنية والاقتصادية.
