الآن
شراكات مبتكرة.. الخطوط السعودية تطوّر مراكز الاتصال والمساعد الافتراضي بتقنيات Quant AI وAIONOS الخطوط السعودية توقّع اتفاقية مع جنرال إلكتريك لتزويد طائرات بوينج 787 بمحركات GEnx-1B ما هو معرض دبي للطيران؟ ولماذا يُعد من أهم الأحداث الجوية عالميًا؟ مطار دبي الدولي يستقبل 70.1 مليون مسافر خلال الأشهر التسعة الأولى من 2025 بزيادة 2.1% طيران ناس يطلق مبادرة "سفر وأدب" بالشراكة مع مركز عبدالله بن إدريس الثقافي لتعزيز المحتوى الأدبي السعودي إيرباص تخطف الأضواء في معرض دبي للطيران 2025 بصفقات تاريخية مع الاتحاد وفلاي دبي قفزة في الطلبات إلى 430 طائرة.. صفقات معرض دبي للطيران 2025 تتجاوز 112.7 مليار دولار بنهاية اليوم الثالث اللواء كمال الدالي يعتذر عن خوض جولة الإعادة في الانتخابيات.. ويستقيل من حزب الجبهة الوطنية حفل جوائز الاتحاد الأفريقي لكرة القدم.. فيستون ماييلي أفضل لاعب داخل أفريقيا جوائز الأفضل في أفريقيا 2025.. الحضري يسلم ياسين بونو جائزة أفضل حارس
رئيس التحرير
محمود عبد الحليم
رئيس التحرير التنفيذي
فريد علي
ads

الأزهر يعرب عن استنكاره الشديد لزيارة من وصفوا أنفسهم بالأئمة الأوروبيين للكيان الصهيوني: لا ‏يمثلون الإسلام ولا ‏المسلمين

الخميس 10/يوليو/2025 - 04:36 م
الحياة اليوم
مريهان حمدي
طباعة
تابع الأزهر الشريف باستياء بالغ زيارة عدد ممن وصفوا أنفسهم بالأئمة الأوروبيين بقيادة المدعو حسن شلغومي، إلى الأراضي ‏الفلسطينية ‏المحتلة، ولقاء رئيس الكيان الصهيوني المحتل، وحديثهم المشبوه والخبيث عن أن الزيارة تهدف ‏إلى ترسيخ ‏‏«التعايش والحوار بين الأديان»، ضاربين صفحًا عن معاناة الشعب الفلسطيني من إبادة جماعية ‏وعدوان غير ‏مسبوق ومجازر ومذابح وقتل متواصل للأبرياء لأكثر من 20 شهرًا.‏

ويستنكر الأزهر بشدة هذه الزيارة من هؤلاء الذين عَمِيت أبصارهم وبصائرهم، وتبلدت مشاعرهم عما يقاسيه ‏هذا الشعب المنكوب، وكأنهم لا تربطهم بهذا الشعب أية أواصر إنسانيَّة أو دينيَّة أو أخلاقيَّة، كما يحذر ‏الأزهر من هؤلاء وأمثالهم من المأجورين المفرِّطين في قيمهم الأخلاقية والدينية، وأن أمثال هؤلاء عادة ما ‏ينتهي بهم تاريخهم وصنيعهم إلى صفحات التاريخ السوداء. ‏

ويؤكد الأزهر أن هذه الفئة الضَّالَّة ‏لا تمثل الإسلام ولا المسلمين ولا ‏الرسالة التي يحملها علماء الدين ‏والدعاة والأئمة في التضامن مع ‏المستضعفين ‏والمظلومين، محذِّرًا جموع المسلمين في الشرق والغرب من ‏الانخداع بهؤلاء المنافقين وأمثالهم من الآكلين على موائد الخزي والعار والمهانة، حتى وإن صلوا صلاة ‏المسلمين، وزعموا أنهم أئمة ودعاة.‏ 
                                           
ads
ads
ads