مصطفى قطامش: موقف مصر تاريخي وثابت من القضية الفلسطينية لا يمكن المزايدة عليه
السبت 10/فبراير/2024 - 08:28 م
خالد نوح
طباعة
أكد مصطفى قطامش، الأمين العام المساعد بحزب مصر أكتوبر، أن موقف مصر من القضية الفلسطينية ثابت وتاريخي وداعم لحقوق الأشقاء، فى الحصول على دولتهم المستقلة، موضحا لا يستطيع أحدا أن يزايد على الموقف المصري فى دعم الأشقاء الذي سيقف أمامه التاريخ، وانه لا يوجد دولة قدمت ما قدمته مصر لدعم القضية.
وأشار"قطامش" فى تصريحات له اليوم، إلي أن حديث الرئيس الأمريكي جو بايدن المغلوط حول فتح معبر رفح، يؤكد الخطة الممنهجة التي تتبعها دولة الاحتلال لتهجير الفلسطينيين إلي مصر، مشددا على أنه لا مساس بالأمن القومي المصري واعتباره خطا أحمر، وأن الشعب المصري يرفض التهجير القسري للأشقاء.
وأوضح الأمين العام المساعد بحزب مصر أكتوبر، أن مصر من أول الدول التي تواصلت مع المجتمع الدولي والأطراف المعنية من أجل انفاذ المساعدات الإنسانية إلي قطاع غزة ، بعد رفض الجانب الإسرائيلي الذي واصل قصف المعبر من الناحية الفلسطينية فى محاولة منه لإعاقة دخول المساعدات، إلا أن مصر تحملت مسئولية تمهيد المعبر من الجانب الفلسطيني حتي تتمكن من ادخال المساعدات.
وأشار إلي أن الشعب المصري العظيم يقف صفا واحد خلف القيادة السياسية، ويؤيد كافة قراراتها لحماية الأمن القومي المصري وحماية مقدرات البلاد، منوها مصر كانت ولا تزال الدرع الحامي للقضية الفلسطينية.
وأشار"قطامش" فى تصريحات له اليوم، إلي أن حديث الرئيس الأمريكي جو بايدن المغلوط حول فتح معبر رفح، يؤكد الخطة الممنهجة التي تتبعها دولة الاحتلال لتهجير الفلسطينيين إلي مصر، مشددا على أنه لا مساس بالأمن القومي المصري واعتباره خطا أحمر، وأن الشعب المصري يرفض التهجير القسري للأشقاء.
وأوضح الأمين العام المساعد بحزب مصر أكتوبر، أن مصر من أول الدول التي تواصلت مع المجتمع الدولي والأطراف المعنية من أجل انفاذ المساعدات الإنسانية إلي قطاع غزة ، بعد رفض الجانب الإسرائيلي الذي واصل قصف المعبر من الناحية الفلسطينية فى محاولة منه لإعاقة دخول المساعدات، إلا أن مصر تحملت مسئولية تمهيد المعبر من الجانب الفلسطيني حتي تتمكن من ادخال المساعدات.
وأشار إلي أن الشعب المصري العظيم يقف صفا واحد خلف القيادة السياسية، ويؤيد كافة قراراتها لحماية الأمن القومي المصري وحماية مقدرات البلاد، منوها مصر كانت ولا تزال الدرع الحامي للقضية الفلسطينية.