عياد رزق: رسائل الرئيس السيسي وملك البحرين جاءت معبرة عن آمال الشعوب العربية
الأربعاء 17/أبريل/2024 - 10:36 م
رشا ثابت
طباعة
قال عياد رزق القيادي بحزب الشعب الجمهوري، إن لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة يأتي في إطار الجهود المصرية المستمرة لبحث قضايا وملفات المنطقة، وعلى رأسها ملف القضية الفلسطينية الذي يحظى باهتمام كبير، بهدف تعزيز مفهوم السلام الشامل والحفاظ على حق الشعب الفلسطيني والدفاع عنه ضد ما يحاك من عدوان غاشم يهدد استقراره وحقوقه المشروعة في إقامة دولته على أراضيه المحتلة.
وأكد رزق ، في بيان له اليوم، أن مصر ستظل الداعم القوي للأشقاء في غزة، رافضة كافة أشكال العدوان المختلفة من تجويع وترويع الشعب الفلسطيني والآمنين من المدنين والأطفال والنساء والشيوخ، وسياسة الإبادة الجماعية وانتهاك قوانين الإنسان الدولية، التي تنتهجها حكومة الاحتلال الإسرائيلي أمام مرأى ومسمع المجتمع الدولي الذي يقف صامتا أمام هذه المجازر.
وأضاف القيادي بحزب الشعب الجمهوري، أن هذا اللقاء أيضا يعزز من مسارات مصر نحو إيقاف الصراع العربي الإسرائيلي الذي تتسع رقعته بسرعة وتتفاقم بشكل كبير، مما يهدد الأمن القومي العربي والعالمي بشكل كامل وليس الأمن القومي الفلسطيني فقط، والتي بدأت تظهر من خلال اشتعال الأحداث في المناطق الأخرى كـ لبنان واليمن وإيران والحدود السورية وغيرها.
وشدد رزق ، على أن رسائل الرئيس السيسي وملك البحرين جاءت معبرة عن آمال وطموحات الشعوب العربية برفض الحرب الإسرائيلية الدموية على قطاع غزة واستمرار السقوط المروع لآلاف المدنيين الأبرياء وتجويعهم وترويعهم، والعمل على توحيد الإرادة العربية و الدولية لإنفاذ وقف فورى ومستدام لإطلاق النار في قطاع غزة ووقف كل محاولات التهجير القسري وردع محاولات الإبادة الجماعية في الأراضي الفلسطينية.
وأكد رزق ، في بيان له اليوم، أن مصر ستظل الداعم القوي للأشقاء في غزة، رافضة كافة أشكال العدوان المختلفة من تجويع وترويع الشعب الفلسطيني والآمنين من المدنين والأطفال والنساء والشيوخ، وسياسة الإبادة الجماعية وانتهاك قوانين الإنسان الدولية، التي تنتهجها حكومة الاحتلال الإسرائيلي أمام مرأى ومسمع المجتمع الدولي الذي يقف صامتا أمام هذه المجازر.
وأضاف القيادي بحزب الشعب الجمهوري، أن هذا اللقاء أيضا يعزز من مسارات مصر نحو إيقاف الصراع العربي الإسرائيلي الذي تتسع رقعته بسرعة وتتفاقم بشكل كبير، مما يهدد الأمن القومي العربي والعالمي بشكل كامل وليس الأمن القومي الفلسطيني فقط، والتي بدأت تظهر من خلال اشتعال الأحداث في المناطق الأخرى كـ لبنان واليمن وإيران والحدود السورية وغيرها.
وشدد رزق ، على أن رسائل الرئيس السيسي وملك البحرين جاءت معبرة عن آمال وطموحات الشعوب العربية برفض الحرب الإسرائيلية الدموية على قطاع غزة واستمرار السقوط المروع لآلاف المدنيين الأبرياء وتجويعهم وترويعهم، والعمل على توحيد الإرادة العربية و الدولية لإنفاذ وقف فورى ومستدام لإطلاق النار في قطاع غزة ووقف كل محاولات التهجير القسري وردع محاولات الإبادة الجماعية في الأراضي الفلسطينية.