النائبة شيرين عليش: 30 يونيو مكنت الشعب المصري من استعادة وطنه
الأربعاء 26/يونيو/2024 - 05:42 م
فيروز محمد
طباعة
أكدت النائبة شيرين عليش أمين سر لجنة الصناعة بمجلس النواب، وعضو أمانة المرأة المركزية بحزب مستقبل وطن، أن ثورة 30 يونيو مكنت الشعب المصري من استعادة وطنه المختطف من قبل جماعة الإخوان الإرهابية، وأنقذ مؤسسات ومفاصل الدولة ومستقبلها من الضياع الذي كان مقدرًا لها، وحالة التردي السياسي والثقافي والاجتماعي والاقتصادي والأمني الذي شهدته على مدار عام كامل.
وقالت عليش في بيان لها اليوم، إن جماعة الإخوان الإرهابية حاولت طمس الهوية الوطنية، وإثارة الذعر والخوف في قلوب المصريين، وتمكين أفراد الجماعة من كافة القرارات والمناصب الإدارية والتنفيذية للدولة، وقضى على تمكين المرأة والشباب وحتى المختلفين معهم في التوجهات والأفكار، في محاولة للانفراد بأمور البلاد دون دراية أو علم، في محاولة لتنفيذ مخططات متطرفة من شأنها القضاء على مفهوم الدولة والوطن، لكون مصر دولة قوية ذات مكانة وتأثير، أراد بعض القوى التخلص منها ومن قوتها على الساحة السياسية.
وأوضحت عضو مجلس النواب أن وعي المصريين كان سلاحا قوياً ورادعًا في مواجهة هذا التطرف الذي تحول إلى حرب على أرض الواقع باستخدام السلاح والذخيرة واستهداف المؤسسات الأمنية والعسكرية وحتى المؤسسات التنفيذية والإدارية وكذلك المواطنين الآمنين في الشوارع والمساجد والكنائس وأيضا المنازل، لفرض لغة السلاح والخوف التي لم تجد شيئًا مع المصريين، ووقفوا حتى أنقذوا وطنهم من هذا العدوان الغاشم.
وأشارت عضو أمانة المرأة المركزية بحزب مستقبل وطن، إلى أن ثورة 30 يونيو أعادت الروح للمرأة المصرية كما أعادتها لجميع المصريين وجميع مفاصل الدولة، وساهمت في تمكينها سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، تقديراً لدورها العظيم في إنقاذ وطن وشعب من قوى الظلام والتطرف، وإيماناً بمكانتها وقيمتها الكبيرة في المجتمع، فجنت العديد من الإنجازات والمكتسبات التي كانت مجرد أحلام لسنوات عديدة.
وقالت عليش في بيان لها اليوم، إن جماعة الإخوان الإرهابية حاولت طمس الهوية الوطنية، وإثارة الذعر والخوف في قلوب المصريين، وتمكين أفراد الجماعة من كافة القرارات والمناصب الإدارية والتنفيذية للدولة، وقضى على تمكين المرأة والشباب وحتى المختلفين معهم في التوجهات والأفكار، في محاولة للانفراد بأمور البلاد دون دراية أو علم، في محاولة لتنفيذ مخططات متطرفة من شأنها القضاء على مفهوم الدولة والوطن، لكون مصر دولة قوية ذات مكانة وتأثير، أراد بعض القوى التخلص منها ومن قوتها على الساحة السياسية.
وأوضحت عضو مجلس النواب أن وعي المصريين كان سلاحا قوياً ورادعًا في مواجهة هذا التطرف الذي تحول إلى حرب على أرض الواقع باستخدام السلاح والذخيرة واستهداف المؤسسات الأمنية والعسكرية وحتى المؤسسات التنفيذية والإدارية وكذلك المواطنين الآمنين في الشوارع والمساجد والكنائس وأيضا المنازل، لفرض لغة السلاح والخوف التي لم تجد شيئًا مع المصريين، ووقفوا حتى أنقذوا وطنهم من هذا العدوان الغاشم.
وأشارت عضو أمانة المرأة المركزية بحزب مستقبل وطن، إلى أن ثورة 30 يونيو أعادت الروح للمرأة المصرية كما أعادتها لجميع المصريين وجميع مفاصل الدولة، وساهمت في تمكينها سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، تقديراً لدورها العظيم في إنقاذ وطن وشعب من قوى الظلام والتطرف، وإيماناً بمكانتها وقيمتها الكبيرة في المجتمع، فجنت العديد من الإنجازات والمكتسبات التي كانت مجرد أحلام لسنوات عديدة.