قبل الانتخابات.. تحركات أمريكية لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط
الخميس 31/أكتوبر/2024 - 04:11 م
أيمن على
طباعة
جهود أمريكية مكثفة، تبذلها إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، لوقف العدوان الإسرائيلي على لبنان، حيث يقوم مستشارا بايدن الكبيران، أموس هوكشتاين، وبريك مات جورك، بجولة جديدة في المنطقة لبحث تطورات الأوضاع في لبنان، وسبل وقف إطلاق النار بين جيش الاحتلال وحزب الله، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» في تقرير.
وسائل إعلام أمريكية، كشفت عن وجود تقدم ملحوظ في المفاوضات المتعلقة بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، في مفاوضات تقودها الولايات المتحدة، ومعها دول إقليمية ودولية، إلا أن هذه الجهود تصدم كالعادة بتعنت إسرائيلي، وهو ما سيكون على رأس المباحثات بين المسؤولين الأمريكيين، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال جولاتهم بالمنطقة.
اتفاق وقف إطلاق النار الذي تقوده الولايات المتحدة، يدعوا إلى هدنة لمدة 60 يوم، يوقف حزب الله وجيش الاحتلال، إطلاق النار، لما يسمح بانتشار الجيش اللبناني في الجنوب بأعداد كبيرة، بين 5 ألاف إلى 10 ألاف مقاتل، كذلك تعزيز قوة اليونيفيل الحالية في الجنوب اللبناني.
ويسعى مستشارا بايدن خلال زيارتهم إلى المنطقة، إلى الضغط من أجل التطبيق الكامل للقرار الأممي 1701، كذلك الضغط على الأطراف الإقليمية من أجل انسحاب حزب الله من الشريط الحدودي، إلى ما وراء نهر الليطاني، وهو الطلب الإسرائيلي أيضاً.
زيارة المسؤولين الأمريكيين، تأتي قبل أيام من موعد الأيام الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، حيث يسعى الرئيس الأمريكي، جو بايدن، لإبرام اتفاق من شأنه أن يوقف الحرب في الشرق الأوسط، أقله على جبهة لبنان، قبل انتهاء ولايته ليضمن استمرار حزبه في المكتب البيضاوي.
وسائل إعلام أمريكية، كشفت عن وجود تقدم ملحوظ في المفاوضات المتعلقة بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، في مفاوضات تقودها الولايات المتحدة، ومعها دول إقليمية ودولية، إلا أن هذه الجهود تصدم كالعادة بتعنت إسرائيلي، وهو ما سيكون على رأس المباحثات بين المسؤولين الأمريكيين، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال جولاتهم بالمنطقة.
اتفاق وقف إطلاق النار الذي تقوده الولايات المتحدة، يدعوا إلى هدنة لمدة 60 يوم، يوقف حزب الله وجيش الاحتلال، إطلاق النار، لما يسمح بانتشار الجيش اللبناني في الجنوب بأعداد كبيرة، بين 5 ألاف إلى 10 ألاف مقاتل، كذلك تعزيز قوة اليونيفيل الحالية في الجنوب اللبناني.
ويسعى مستشارا بايدن خلال زيارتهم إلى المنطقة، إلى الضغط من أجل التطبيق الكامل للقرار الأممي 1701، كذلك الضغط على الأطراف الإقليمية من أجل انسحاب حزب الله من الشريط الحدودي، إلى ما وراء نهر الليطاني، وهو الطلب الإسرائيلي أيضاً.
زيارة المسؤولين الأمريكيين، تأتي قبل أيام من موعد الأيام الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، حيث يسعى الرئيس الأمريكي، جو بايدن، لإبرام اتفاق من شأنه أن يوقف الحرب في الشرق الأوسط، أقله على جبهة لبنان، قبل انتهاء ولايته ليضمن استمرار حزبه في المكتب البيضاوي.