شباب يلا سيسي: القمة الشبابية العربية منصة لتبادل الأفكار ووضع حلول لدعم أهداف التنمية المستدامة
الأربعاء 27/نوفمبر/2024 - 09:45 م
علي سامح
طباعة
قال حسين احمد، نائب رئيس شباب يلا سيسي، إن إنطلاق القمة الشبابية العربية في نسختها الثالثة، تُعد حدثًا استثنائيًا يعكس حرص الدول والمؤسسات العربية والدولية على تمكين الشباب العربي ودعمهم ليكونوا قادة المستقبل، مشيراً إلى أن هذه القمة تعد منصة شاملة ومتكاملة لتبادل الأفكار ومناقشة التحديات الراهنة ووضع الحلول المبتكرة التي تدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030.
جاء ذلك فى تصريحات له، على هامش مشاركته فى فعاليات القمة الشبابية العربية التى تأتي في إطار الأسبوع العربي للتنمية المستدامة.
وأكد حسين أحمد، أن القمة التي تنعقد حالياً تحت شعار "حلول مستدامة لمستقبل أفضل - المرونة والقدرة على التكيف في عالم عربي متطور"، وتعقد تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، وفي إطار مواصلة الجهود لتعزيز أهداف التنمية المستدامة 2030، تُبرز أهمية تعزيز مرونة المجتمعات العربية وقدرتها على التكيف مع التحولات السريعة التي تشهدها المنطقة والعالم، وذلك من خلال إشراك الشباب بشكل فعّال في مناقشة القضايا التنموية الكبرى، مما يجعلها تساهم في صقل مهاراتهم الفكرية والقيادية، وتعزز دورهم كمحرك رئيسي للتغيير الإيجابي في مجتمعاتهم.
ولفت حسين أحمد، أن هذا النهج ينسجم مع الجهود الدولية لتعزيز الابتكار والاستدامة في معالجة التحديات المتعددة التي تواجه المنطقة، بدءًا من القضايا الاقتصادية والاجتماعية، وصولًا إلى قضايا البيئة والتغير المناخي.
وأوضح حسين أحمد، أن مشاركة عدد كبير من الشركاء المحليين والدوليين، بما في ذلك الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والبنك الدولي، ومنتدى البركة للاقتصاد الإسلامي، ووزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، في القمة، يعكس طابعها التشاركي والتكاملي، مشيرا إلى أن فعاليات القمة تهدف إلى توفير مساحة تفاعلية للشباب للتواصل وتبادل الأفكار والخبرات، سواء من خلال المناقشات المفتوحة أو ورش العمل المتخصصة التي تركز على محاور أساسية، مثل الاقتصاد الأخضر، ريادة الأعمال، والتعليم الداعم للتنمية.
وأضاف أن أهمية القمة الشبابية العربية تتجاوز حدود فعالياتها لتؤسس لمفهوم جديد من التعاون العربي المشترك القائم على الاستثمار في طاقات الشباب وتمكينهم من الإسهام الفعال في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
جاء ذلك فى تصريحات له، على هامش مشاركته فى فعاليات القمة الشبابية العربية التى تأتي في إطار الأسبوع العربي للتنمية المستدامة.
وأكد حسين أحمد، أن القمة التي تنعقد حالياً تحت شعار "حلول مستدامة لمستقبل أفضل - المرونة والقدرة على التكيف في عالم عربي متطور"، وتعقد تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، وفي إطار مواصلة الجهود لتعزيز أهداف التنمية المستدامة 2030، تُبرز أهمية تعزيز مرونة المجتمعات العربية وقدرتها على التكيف مع التحولات السريعة التي تشهدها المنطقة والعالم، وذلك من خلال إشراك الشباب بشكل فعّال في مناقشة القضايا التنموية الكبرى، مما يجعلها تساهم في صقل مهاراتهم الفكرية والقيادية، وتعزز دورهم كمحرك رئيسي للتغيير الإيجابي في مجتمعاتهم.
ولفت حسين أحمد، أن هذا النهج ينسجم مع الجهود الدولية لتعزيز الابتكار والاستدامة في معالجة التحديات المتعددة التي تواجه المنطقة، بدءًا من القضايا الاقتصادية والاجتماعية، وصولًا إلى قضايا البيئة والتغير المناخي.
وأوضح حسين أحمد، أن مشاركة عدد كبير من الشركاء المحليين والدوليين، بما في ذلك الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والبنك الدولي، ومنتدى البركة للاقتصاد الإسلامي، ووزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، في القمة، يعكس طابعها التشاركي والتكاملي، مشيرا إلى أن فعاليات القمة تهدف إلى توفير مساحة تفاعلية للشباب للتواصل وتبادل الأفكار والخبرات، سواء من خلال المناقشات المفتوحة أو ورش العمل المتخصصة التي تركز على محاور أساسية، مثل الاقتصاد الأخضر، ريادة الأعمال، والتعليم الداعم للتنمية.
وأضاف أن أهمية القمة الشبابية العربية تتجاوز حدود فعالياتها لتؤسس لمفهوم جديد من التعاون العربي المشترك القائم على الاستثمار في طاقات الشباب وتمكينهم من الإسهام الفعال في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.