سوهاج تتحد لدعم ابن البلد النائب نشأت فؤاد عباس.. رمز الكاتب

 شعب سُوهاج يتّحد خلف ولد البلد، النائب نَشأت فؤاد عباس، رقم 2 - رمز الكتاب 📖، الذي يلهب الحماس في جولة الحسم البرلماني!

على بُعد أيام قليلة من انطلاق عُرس انتخابات مجلس النواب، وتحديداً يومي الاثنين ١٠ نوفمبر والثلاثاء ١١ نوفمبر، يتحول المشهد الانتخابي في محافظة سوهاج، ودائرة طهطا وطما وجهينة، إلى ظاهرة شعبية مؤيدة بالكامل للمرشح الأبرز، النائب نشأت فؤاد عباس.

في سباق يرتفع فيه منسوب الحماس الشعبي، يتصدّر اسم "ولد البلد" قائمة المرشحين الأكثر جذباً للجماهير، حيث يخوض النائب عباس، مرشح حزب مستقبل وطن، الانتخابات تحت رمز الكتاب (📖) ويحمل الرقم (٢).

إن الدعم الجارف للنائب نشأت فؤاد عباس ليس وليد اللحظة، بل هو تتويج لمسيرة خدمة جليلة امتدت طوال الدورة البرلمانية السابقة، لقد رسّخ "عباس" نموذجاً مُختلفاً للنائب الشاب الفعّال، الذي لم يتغيب عن مواقع المسؤولية أو يفصل نفسه عن نبض الشارع.

كان النائب نشأت فؤاد عباس حاضراً دوماً "بين الناس ووسط الناس"، متواجداً في كل قرية ونجع من شرق الدائرة إلى غربها ومن جنوبها إلى شمالها.

واعتُبر النائب من أبرز النواب الشباب الذين حققوا أداءً برلمانياً وخدمياً "عالياً"، ما جعل اسمه يتصدر المشهد في هذه الانتخابات كخيار أول لأهالي سوهاج.

يُشكّل هذا العمل الخدمي منظومة متكاملة لا تتوقف، حيث يحظى النائب نشأت فؤاد عباس بدعم هائل من العمدة سيد فؤاد عباس، أحد رموز محافظة سوهاج المعروفين بشعبيتهم الواسعة وحب المواطنين لهم لما قدمه من خدمات جليلة على مدار سنوات.

يضطلع العمدة سيد فؤاد بدور محوري وكبير، لا سيما خلال الأوقات التي يقضي فيها النائب نشأت فؤاد عباس وقتاً طويلاً في العاصمة لحضور جلسات مجلس النواب التي تستمر لأيام طويلة، ففي هذه الأوقات، يتواجد العمدة سيد فؤاد بشكل دائم في "دار الفؤاد" والمقر المخصص للنائب، ويقوم بمجهود كبير ومُخلص لضمان استمرار خدمة المواطنين وتلبية احتياجاتهم، ليؤكد أن مهمة خدمة أبناء الدائرة التي يعشقها النائب نشأت فؤاد عباس مستمرة بلا انقطاع.

الشعار المُتداول بقوة والذي أصبح نشيداً للحملة الانتخابية هو: "مَدد مَدد مَدد.. صوتك لولد البلد"، هذا الشعار يُجسّد حالة اليقين والثقة التي اكتسبها النائب من خلال إنجازاته ووفائه لوعوده، ويؤكد الأهالي أن صوتهم هذه المرة هو بمثابة "شهادة تقدير" لجهد برلماني وخدمي مستمر وغير منقطع.

ومع اقتراب يوم التصويت، تتجه الأنظار إلى صناديق الاقتراع، ليثبت أهالي طهطا وطما وجهينة مرة أخرى أنهم يقفون صفاً واحداً خلف مرشحهم الذي يرونه قادراً على تمثيلهم ونقل همومهم بصدق وقوة تحت قبة البرلمان.